رفضت مسنة سعودية تعمل في حياكة الملبوسات التراثية، بيع فستان عروس من تصميمها عمره أكثر من 30 سنة، حيث يمثل الفستان تراث منطقة جنوب الطائف.
ويأتي ذلك بعدما تجمع زوار مهرجان ربيع تبوك التسويقي أمام ركن “أم عبدالرحمن المالكي” المتخصصة في حياكة الملبوسات التراثية، التي ذاع صيتها بينهم برفضها بيع الملبوس التراثي الخاص بعرائس جنوب الطائف، حيث أثارت دهشتهم عندما قالت إنه عرض عليها 15 ألف ريال من إحدى زائرات المعرض مقابل اقتناء ثوب العروس أو ما يسمى “طقم العروس المالكي” والذي يتكون من ثوب وعصامة رأس ومنقف.
ويأتي ذلك بعدما تجمع زوار مهرجان ربيع تبوك التسويقي أمام ركن “أم عبدالرحمن المالكي” المتخصصة في حياكة الملبوسات التراثية، التي ذاع صيتها بينهم برفضها بيع الملبوس التراثي الخاص بعرائس جنوب الطائف، حيث أثارت دهشتهم عندما قالت إنه عرض عليها 15 ألف ريال من إحدى زائرات المعرض مقابل اقتناء ثوب العروس أو ما يسمى “طقم العروس المالكي” والذي يتكون من ثوب وعصامة رأس ومنقف.
وأضافت: “تواجدت في المهرجان وأنا أُمثل التراث الشعبي وأسعى في المقابل لكسب لقمة عيشي، ولكن ليس على حساب النوادر من أعمالي الخاصة والتراثية
”. وأوضحت أم عبدالرحمن أنها تعمل في حياكة الملبوسات والمشغولات النسائية التراثية منها، منذ أن كانت في العشرين من عمرها ولديها الكثير، مشيرة إلى أن منتجاتها تتلخص في أشياء المرأة سواء الطائفية التي منها انطلقت، أو المناطق الشمالية التي تعيش فيها، مثل القنعة ببرقعها الخاص والمنقف والعصابة المرصعة بالفضة الخالصة والعصى الخاصة برقص النساء قديما والتي تحاك من الصوف.
”. وأوضحت أم عبدالرحمن أنها تعمل في حياكة الملبوسات والمشغولات النسائية التراثية منها، منذ أن كانت في العشرين من عمرها ولديها الكثير، مشيرة إلى أن منتجاتها تتلخص في أشياء المرأة سواء الطائفية التي منها انطلقت، أو المناطق الشمالية التي تعيش فيها، مثل القنعة ببرقعها الخاص والمنقف والعصابة المرصعة بالفضة الخالصة والعصى الخاصة برقص النساء قديما والتي تحاك من الصوف.
