إ ستندت الخطوط الجوية الماليزية، إلى نظرية من القرن الـ19، تعتمد بشكل أساسي على حركة المجرات، لدى إعلانها خبر سقوط الطائرة المفقودة.
وتقيس هذه النظرية حركة المجرات، والمسافة بينها في الفضاء، وبين كل منها والأرض.
وتشير تلك النظرية، المسماة بنظرية "تأثير
دوبلر"، إلى إن لكل شيء موجة إذا تحرك، سواء كانت طاقة، أو موجة صوتية أو
غير ذلك، وأنها تتكثف مع مصدر انطلاق الجسم.
وطبقت الشركة البريطانية المالكة لقمر
"إنمارسات" العالمي قاعدة الرصد الموجي على الطائرة المفقودة، عبر تسجيل
موجات طيرانها بشكل بيانات، من دون الحاجة إلى تصويرها.
ووفقا لهذه النظرية، يشير تحليل البيانات إلى أن الطائرة كانت تحلق في المسار الجنوبي، قبل فقدان الاتصال بها.
وأكدت الشركة أن قمراً على الأقل من أقمارها رصد إشارة من الطائرة المفقودة، ما يدل على أنها حلقت مدة 5 ساعات بعد اختفائها عن الرادار.
وأكدت الشركة أن قمراً على الأقل من أقمارها رصد إشارة من الطائرة المفقودة، ما يدل على أنها حلقت مدة 5 ساعات بعد اختفائها عن الرادار.
وقال رئيس الوزراء الماليزي إن آخر موقع حلقت فيه رحلة الخطوط الجوية الماليزية هو وسط المحيط الهندي، لتسقط بعدها جنوبه.
وتملك شركة "إنماراسات" 12 قمراً اصطناعياً ترصد حركة كل الطائرات.
ورغم هذه النظرية، تبقى كل الفرضيات قائمة إلى حين العثور على حطام الطائرة وصندوقيها الأسودين.
وتملك شركة "إنماراسات" 12 قمراً اصطناعياً ترصد حركة كل الطائرات.
ورغم هذه النظرية، تبقى كل الفرضيات قائمة إلى حين العثور على حطام الطائرة وصندوقيها الأسودين.