حرصت مواطنة على أن تكون أول من يستقبل ابنها الخريج لدى خروجه من أبواب الجامعة، مهنئةً إياه ومقدمةً له باقة من الزهور.
وأظهر مقطع مصور تناقله عدد من مرتادي مواقع التواصل الأم وهي تقف حاملة باقة الزهور وما إن وصل ابنها لديها حتى عانقها وهوى مقبلا يدها ورأسها.
وأثنى معلقون على المقطع لما حمله المشهد من مشاعر الحنان والحب لدى الأم ومبادلة الابن الشاب لها بمشاعر حملت البر والإحسان والتقدير لما تفعله والدته معه.