كشف مدير مصنع كسوة الكعبة المشرفة، محمد باجودة، أن ممارسات عقدية خاطئة تدفع عدداً من المعتمرين والحجاج لابتلاع خيوط من كسوة الكعبة، بهدف جلب البركة والحظ، وذلك بعد انتزاعها بالمقصات أو بالخواتم، مشيراً لمعاناة القائمين على أمر الكسوة من هذه الممارسات.
وأشار باجودة ، إلى وجود قسم متخصص لرتق وإصلاح التشوهات التي يحدثها بعض هؤلاء المعتمرين والحجاج على ستارة الكعبة، مضيفاً بأن هناك أقساماً أخرى تعنى بالمراقبة والإشراف، منها قسم خياطة الكسوة، وقسم المصبغة، وقسم الطباعة، وقسم النسيج اليدوي، وغيرها من الأقسام.