يترقب السعوديون الساعة 11 ظهراً من يوم الأحد وأيديهم على قلوبهم
منتظرين افتتاح سوق الأسهم الذي هبط أكثر من 1300 نقطة، ما زاد من خسائرهم
التي كانوا يأملون أن يعوضوها حين انتعش السوق في الأربعة أشهر الماضية.
وفاجأ المؤشر المستثمرين بالهبوط من مستويات 10851 نقطة إلى 9547 نقطة في أول أسبوع له بعد إجازة عيد الأضحى بخسائر تصل إلى 1300 نقطة، حيث كان يعول الكثير عليه لمواصلة الارتفاع.
ويعتبر سوق الأسهم السعودية الأكبر في المنطقة من حيث استثمار الأفراد فيه، ولكنه مازال القناة الأكثر مخاطرة للاستثمار، على أمل أن يعوضوا جزءاً من الخسائر التي تكبدوها في السنوات الماضية التي لن ينساها السعوديون.
وتوحي المؤشرات الاقتصادية إلى ارتداد نحو الارتفاع في جلسة الأحد، خاصة أن الأمل يحذوهم بالتأثر في الأسواق العالمية التي ارتدت نحو اللون الأخضر يوم الجمعة آخر جلسات الأسبوع، وتحسن أسعار النفط التي يرى المحللون أنها أثرت في السوق بشكل كبير.
ويتخوف المستثمرون من زيادة الخسائر خاصة أن سوق الأسهم مقبل على اكتتاب البنك الأهلي، الذي يعتبر الأضخم في السعودية والمتوقع أن يسحب سيولة كبيرة من السوق، في ظل ضغط ترقب إعلان الشركات القيادية عن نتائج الربع الثالث.
وفاجأ المؤشر المستثمرين بالهبوط من مستويات 10851 نقطة إلى 9547 نقطة في أول أسبوع له بعد إجازة عيد الأضحى بخسائر تصل إلى 1300 نقطة، حيث كان يعول الكثير عليه لمواصلة الارتفاع.
ويعتبر سوق الأسهم السعودية الأكبر في المنطقة من حيث استثمار الأفراد فيه، ولكنه مازال القناة الأكثر مخاطرة للاستثمار، على أمل أن يعوضوا جزءاً من الخسائر التي تكبدوها في السنوات الماضية التي لن ينساها السعوديون.
وتوحي المؤشرات الاقتصادية إلى ارتداد نحو الارتفاع في جلسة الأحد، خاصة أن الأمل يحذوهم بالتأثر في الأسواق العالمية التي ارتدت نحو اللون الأخضر يوم الجمعة آخر جلسات الأسبوع، وتحسن أسعار النفط التي يرى المحللون أنها أثرت في السوق بشكل كبير.
ويتخوف المستثمرون من زيادة الخسائر خاصة أن سوق الأسهم مقبل على اكتتاب البنك الأهلي، الذي يعتبر الأضخم في السعودية والمتوقع أن يسحب سيولة كبيرة من السوق، في ظل ضغط ترقب إعلان الشركات القيادية عن نتائج الربع الثالث.