أصبحت آلات الصرافة بمحافظة النماص عادة طبيعية في خلوها من النقود المالية، حيث أصبح المشهد يتكرر دون رقيب أو حسيب من مؤسسة النقد أو من الجهات الرقابية على الشركة التي تقوم بتعبئة تلك الآلات بالنقود.
وفي التفاصيل، أدى ذلك إلى لجوء كثير من المواطنين إلى البحث عن المحال التجارية التي توجد بها آلات نقاط البيع للسحب وأخذ النقد من صاحب المحال مما شكلت أزمه تتكرر على مدار العام.
ويبحث أهالي النماص طريقة للوصول إلى المسؤول المباشر للقاء به ومخاطبته
ومعرفة الأسباب التي تحول في عدم تعبئة تلك الآلات ويطالبون بمركز تغذيه
رئيسي كباقي المناطق ويطالبون أيضاً بمحاسبة الجهة المقصرة في هذا الجانب
ومعاقبتها.