لكن من الواضح أن هذا الرجل تربطه علاقة خاصة ومميزة بهذا الأسد، فلم يلبث أن قام بفتح بوابة الحديقة حتى قفز الأسد وعانقه بشدة وود و"حنان".
وعلى الرغم من حجم الأسد، لم تبد أي نظرة خوف على وجه الرجل الذي بادل الأسد هذا العناق الودي.
وعلى الرغم من حجم الأسد، لم تبد أي نظرة خوف على وجه الرجل الذي بادل الأسد هذا العناق الودي.